دق الفقر متعدّد الأبعاد 82 في المئة من سكان لبنان. والحدّ الأدنى للأجور لم يعد كافياً لشراء الخبز والملح والمياه، فما بالنا بأسعار الخضار واللحوم؟ أما الاستشفاء والدواء والتعليم فهي أمور من الكماليات في بلد إنهار سعر صرف ليرته الوطنية بشكل غير مسبوق، منذ تأسيس دولة لبنان الكبير.