الأحد 25 سبتمبر 2016
عنصرية ترامب وكراهيته للاسلام والمسلمين معلنه، وهذا على الاقل شيء واضح، ولكن المصيبة تكمن في المرشحين الآخرين “الباطنيين” الذين يجاهرون بدعمهم المطلق لاسرائيل واحتلالها ومجازرها في حق العرب والمسلمين، ويدعون في الوقت نفسه معارضتهم لكراهيته ضد المسلمين، ويقدمون بذلك انفسهم كمدافعين عنهم..