حيث وما يحدث في الوطن العربي لا جدال فيه من دمار وواقع يمر بها البلدان العربية من تدخلات اجنبية وبطرق مميزه وبالتعاون مع الخونه والمرتزقة بالبلدان العربية

وتستهدف هذه المؤامرة الاركان الدينية والاقتصادية والموارد البشرية لزرع الفتن بيننا لخدمه اهدافهم النهائية وعندما نصيح متحاربين يصبح بامكانهم استهدافنا وهدم اركاننا وبناء هيكلهم

نظرية المؤمرة هي نظرية قديمة الازل فمنذ القدم الدول القوية تستغل الدول الضعيفة كموارد دخل ، ولن تجد دولة قوية تأتي لتأخذ بيدك وتجعلك في مصافها بل ستحاول ان تستفيذ منك وعلى أكبر قدر ممكن ما دمت هش بل وتتمنى دوام ذلك بل وستحاول ان تجعلك تحت جناحها فتضن وهما ان قوتك بقوتها وهي تتمني ان يدوم هذا الوهم وستفعل كل ما أمكنها لتظل تحيا هذا الوهم وهذه هي المؤمرة وهي بكل تأكيد اقتصادية مادية بحثه تلعبها الامم الاقوى كما كنا نحن العرب نلعبها يوما كانت الدنيا تدين لنا.

يجب علينا ان نكون منطقيين ونسعى لان نكون الافضل وان لا نعلق فشلنا على نظرية سخيفة

ليس هناك مؤامرة من الوقت الحالي ولكنها من قديم الزمان حيث قراءة مقولة تقول اذا اردت ان تغزو العالم العربي اذا علينا ان نغزو الوطن العربي علينا ان ندخل على الشغوب العربية ان نزرع الفتن والقلقة وبهذا سندخل على الوطن العربي

ان العالم العربي موكدة وتشهدها الاقطار العربية وخاصة في اليمن وما يقوم به العدوان السعودي الغاشم بقتل الابرياء دليل كامل ان هناك مؤامرة غربية وخاصة بسكوتهم وعدم تحرك الامم المتحدة تجاه قتل الابرياء باليمن

المؤامرة الغربية وبدعم من الماسونية العالمية واكبر دليل على ذلك دعم ثورات الربيع العربي والقضاء على الانطمة السابقة واستبدالها بانظمة تبعية وما يحصل في العالم العربي واليمن خاصة اكبر دليل على الدعم الغربي للجماعات والتيارات الضعيفة في اليمن والوطن العربي

المؤامرة الغربية موجودة واكبر دليل على وجودها في اليمن ودعمها للسعودية

وما يحص الان من احداث هو دليل واضح على ان هناك مؤامرة غربية كانت من قديم الازل وحتى الان وما نشهدة الان وخاصة في اليمن بتعاون من الخونه والمرتزقة في الداخل اكبر دليل على ان هناك مؤامرة غربية ضد العالم العربي وبايدي خفية

كما ان دعم كل العمليات في الوطن العربي من خلال الدعم الغربي