لأن الإنسان هو لب المجتمع.. لأنه انعكاس الكون في ابهى حلله.. لأنه المعجزة و لأنه صانع الحضارة.. علينا أن نصنعه بداخلنا.. حتى نسلك خطى التغيير.. لنبدأ بإنفسنا اولاً.. لأن هذا ما نحتاج إليهز

لاسبيل للتغير دون وجود فن التعامل مع الاخرين في يتنا حتى تغير من وطنك ..غير من معاملتك مع مجتمع احسن الكلام والمعاملة ( الدين المعاملة ) عامل الناس كما تحب ان يعاملوك

رتأيت كتابة قصيدة نبطية تحاكي حال العرب قديماً وما وصلوا إليه الآن .. من خلال إستخدام الصور الفنّية التي تحاكي الحالين .. بالإضافة إلى المحسنات البديعية التي تثري أبيات القصيدة تحت عنوان لا سبيل للتغيير دون التمسك بأمجاد وتاريخ العرب ...

يعرض الفيديو طريقة جديدة في التعبير عن أسلوب التغيير المفروض إتباعه من قبل جميع العرب ألا وهو التمسك بلغة قرآننا الحنيف "اللغة العربية " وذلك بعد تشتت الشباب العربي في لغاتهم عنها واستخدامهم للغات بديلة التي لا تمت للعربية بصلة أو أنها تقلل من قيمتها كلغة قرآن مقدسة .. تحت موضوع لا سبيل للتغيير دون التمسك باللغة العربية بطريقة استخدام القصيدة النبطية ..

الفساد هو المؤسسة التي شيدها مبارك على مدار 30 سنة لتقف حائلا دون وصلول الثورة عليه لغاياتها

تغيير المطلوب في مجتمعات الدول النامية عموما و الدول العربية خاصة هو ذلك الذي يوفر بيئة شاملة تساعد على بناء النهضة و التنمية في هذه المجتمعات و الذي يعتمد على ايجاد نوع من الوعي لدى الافراد بقبول الاختلاف و التنوع العقائدي و الديني و الطائفي و احترام حرية العقيده في اطر احترام الفرد و حقوقه كونه المحرك الاول و الاساسي في عملية التنمية و النهضة .. لا يمكن لمجتمع متفكك و متحارب و غير معترف بحقوق افراده في ممارسة طقوسهم ان ينمو او ان يتطور حيث ان النهضة و التنمية الحقيقية و الفاعلة هي التي تقوم على قواعد من الوعي و الاحترام المتبادل لحقوق الافراد

لا سبيل للتغيير دون الموسيقى .. لأننا نتعلم منها كيف نغير بدون عنف

الفكرة تتمحور حول ضرورة توظيف الشباب العربي لقدراتهم وإمكاناتهم العقلية في ابتكار افكار تساهم في معالجة قضايا في مجتمعاتهم

في هذا الفيديو استعرض اهم عوامل الغيير من وجهة نظري

لا تغيير بدون المشاركة الفعلية للمرأة باعتبارها لبنة المجتمع و نواته و هذا الفديو عبارة عن نداء للأخذ بعين الإعتبار مكانة المرأة كمربية الأجيال و العمل على استرجاعها وكذا بادماجها في برامج التغيير و التربية و التعليم...