لا سبيل للتغيير دون وعي شامل وسلوك يعكسه على أرض الواقع. فهاته المسألة بيّد الإنسان لأنه صاحب القرار وصانع التغيّير . فلا تغيير دون تغيير داخلي ناتج عن وعي فعال لتغيير الأنماط الفكرية والقيّميّة والمفاهيم ، فإذا ما تغيّر ذلك فإنه ينعكس على سلوك وحياة الفرد والمجتمع على سواء ، مصداقا لقوله تعالى : ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) .

الخطابة وتأثيرها في المجتمع، من يصنع الجمهور وكيف يجعله جمهورا واعيا، وما تأثير الخطابة على ذلك، باختلاف الوسيلة والأساليب التي تتم عبرها.. PLUS

Boushra Dalile

لا سبيل للتغيير إلا بتخطيطٍ "عِلمي " و توجيهٍ "عَمَلي" نحو مستقبل زاهر مفعم بقيّم الحرية و ثقافة الحوار من أجل النهوض بالأمة بعزيمة وهمّة لتكون في القمّة إن شاء الله ولا سبيل للتغيير إلا بمصالحة حقيقية عقلانية مع الذات بقيّم و مبادئ ثابتة باستلهام الدروس من تاريخنا الفكري والحضاري...

لا سبيل للتغير دون تغيير جذري و شامل للدولة و المجتمع لا تغيير دون تغيير من القمة الى القاعدة حيث كل يغير من موقعه

لا سبيل للتغيير دون الابداع في التعليم

sabahالا عاقة اعاقة الفكر لا الجسد

تفعيل دور الشباب

وسيلة محمد علي يحيى العامري

لا سبيل للتغيير دون الاخلاق