مهما اختلفت حالة الاخر و موقعه الجغرافي يصر ملقي القصيدة على حق الغير في الحياة و عيشة البلاط يحثه أيضا على الايمان بحقه في حب ذاته و الاختلاف مع الاخرين و العيش بأسلوبه الذي اختاره في الحياة
المدرب خليل المغرب
من أجل حق الغير في العيش في دولة و مجتمع يعترف بحرية التعبير و حرية الاعلام دون أي متابعة مهما كان رأيه , من حق غيري العيش في مجتمع يعترف بحقوق الأقليات و الانسان و الفرد رغم حمله لإيديولوجيا أخرى غير إديبولوجيتي -
المدرب خليل المغرب
من حق غيري أن يختلف عني ويعبر عن اتلافه بكل حرية ومن حقه عليا أن أحترمه .لأن الإختلاف حقيقة كونية وهو مثري ومساعد على التقدم والأخر المختلف ليس بالضرورة عدو بل مساعد وكثيرا ما يكون صديق . فالإختلاف رحمة ونعمة ومن حق غير ان يعبر عن اختلافه
إذا كنا نريد سنستطيع، ما الفشل إلا أولى خطوات النجاح وما النجاح إلا احلام سابقة وضعت محل التطبيق، لا يهم كم ضحينا أو كم سنضحي لأن النتيجة تستحق فلنحيا في سبيل ذلك