الفكر والخطط والتنظيم والمبادئ الذي حاد عنها وما لايؤهله ليكون بديل

أنا ضد مقولة اليسار هو البديل لما ل هذا الفكر من معارضة لمبادئ الدين الاسلامي الحنيف ولما له أيضاً من الحد من الحريات التي نادت بها حقوق الانسان والتي تساهم في تطور المجتمع ورقيه ولما ل هذا الفكر القائم على مبادئ دكتاتورية تحد من الحريات الفكرية

Hamzeh Rababah

من أصعب المواضيع التي طرحت على طاولة النقاش بحثت وسألت كتير آلاف الآراء والاختلافات حاولا اهرب من المشاركة بس المرشد لزقه ههه ❤لا جد مشكور ع إصراره لنشارك" وقفت محايد بالبداية ، كل شي بالحياة اله سلبيات وإيجابيات بس لأنه ما في غير خيارين مع أو ضد ولأنه من اولوياتي القضيه الانسانيه اخترت اني كون مع "اليسار هو البديل " فيديو بسيط من حد مبتدئ .. ادعولي والله ولي التوفيق

اليسار ليس بديلا 1- لفشل التجارب اليسارية الاشتراكية التي أعقبت استقلال كبرى الدول العربية 2- تنكر اليسار للبعد الإسلامي وهو أهم روافد الحضارة العربية الإسلامية 3- اليسار إقصائي فهو يتشبث بالديمقراطية ثم ينقلب عليها كما حدث في الجزائر 1989 ويحدث الآن في دول الربيع العربي 4- اليسار ينقض قاعدته الأساسية (الغاية العادلة تطلب بالوسيلة العادلة) فهو يطلب السلطة بتبنيه حركات وفعاليات التمييز والتشظي الثقافي في المجتمع بدعوى الحرية والمساواة وهي فعاليات تمول خارجيا .. أما العمل النقابي فمجرد فزاعة.

شاهد الفيديو لمعرفة الحجة المفندة لهذه المقولة حجة ثلاثية تناولت الموشن بحد ذاته صفات العنصرية السياسية عند اليسار النزعة الثورية الهجومية لليسار

أنا مع فكره اليسار هوالبديل

كما يُقال : فإن للتاريخ دورا في صناعة المستقبل فهو مرآة الحدث،لقد أثبتت الشواهد التاريخية فشل الاحزاب اليسارية فشلا ذريعا عند وصولها للسلطة بل وحتى كانت تلك الحقب شاهدة على انهيار دول عظمى كالاتحاد السوفيتي مثلا،وغيره لقد شكل اليساريون بإعتقادهم صورة نمطية عن الحق الذي لا يرون غيره فكانت أحدى أكبر الادلة على فشلهم هي " الدكاتورية الفكرية " فاعتمدت افكارهم على التعتيم والانتقائية بما يناسب فكر هذا التيار وحتى وإن ثبت صحة العكس،فيما فشلت الحركات السياسية اليسارية في انشاء قاعدة ناجحة في كل دول العالم كما ذكرنا ، كالصين واوروبا الشرقية وغيرهما عن طريق عجزها في توفير ادنى المتطلبات الت

محمد صالح العبيدي من تونس

أحلام منصوري من تونس