لا حلّ للمأساة السوريّة _بعد تنحّي المتسبّبين الرئيسيّين فيها_ الّا بجلوس ممثيلين لكلّ أطياف الشعب السوريّ على طاولة الحوار, وأن يتحلّوا بأمور أهمّها:
- التجرّد ونزع ما بقلوبهم من رغبات في الإنتقام.
- تقديم التنازلات وتغليب المصلحة العليا للبلد.
- رمي كل الأجندة الخارجيّة بعيدا.
وعليهم تأسيس مجلس مؤقت لإدارة المرحلة القادمة وكتابة خطّة للتنفيذ وتكون قابلة للتعديل.
As the Syrian crisis enters its fifth year, the Syrian people still seek a solution to resuscitate their country, return its soul, and hope that this will stop the bleeding wound.