#لا_حل_للماساة_السورية_إلا بترك كل الدعوات الأحادية سواء العرقية أوالدينيةأو غيرها .و تشكيل لجنة من جميع الأطراف السياسية السورية لصياغة ظوابط تحكم الجميع في المرحلة الإنتقالية وفي المستقبل عموما أهمها إحقاق الحقوق الإجتماعية والإقتصادية والثقافية و غيرها لكل الشعب السوري و أن يتساوو في ذلك
As the Syrian crisis enters its fifth year, the Syrian people still seek a solution to resuscitate their country, return its soul, and hope that this will stop the bleeding wound.